حكايتنا
رحايا: حكاية بدأت بشغف ... وتستمر في بيتك
"في رحايا، نحن لا نصنع أثاثاً، بل نروي حكايات. حكايات عن الخشب الذي يتنفس، والتصاميم التي تعيش، والجمال الذي يُعاش. نحن نؤمن أن بيتك هو مرآتك، وقطع الأثاث هي الكلمات التي تروي قصتك للعالم."
رحلة رحايا: من الجذور إلى العالمية
جذور الحكاية: البداية
قبل أن تُعرف "رحايا"، كانت هناك "جذور الحكاية". بدأت رحلتنا كعينٍ خبيرة وشغوفة تتجول في قلب صناعة الأثاث. على مدار عامين، لم نكن مجرد مسوقين، بل كنا مستكشفين ورواة قصص. تجولنا بين ورش الحرفيين، تعلمنا لغة الخشب، وتشربنا أسرار الحرفة. كانت تلك هي فترة بناء الحلم قطعة قطعة في مخيلتنا.
ولادة رحايا: تتويج الخبرة
ومن رحم هذه الخبرة، وُلدت "رحايا". اليوم، "رحايا" ليست مجرد اسم جديد، بل هي تتويج لرحلة طويلة من البحث عن الجوهر. عدنا إلى الإلهام الأول، إلى رائحة الخشب في ورشة الأب، وقررنا أن تكون كل قطعة تخرج منا تحمل بصمتنا، فلسفتنا، ووعدنا بالجودة المطلقة.
الرؤية: حكايتنا تعبر الحدود
تنطلق "رحايا" اليوم من قلب مصر، وتمتد أذرعنا لتحتضن الوطن العربي الكبير. لكن رؤيتنا هي أن نعبر البحار، لنكون سفراء للحرفية المصرية الراقية في قلب أوروبا والعالم، لنثبت أن الجمال الذي ينبع من الأصالة لا يعترف بهوية أو لغة.
الرؤية الحديثة: أصالة وعصرية
"اليوم، نحن نكمل هذه المسيرة. نمزج بين أصالة الحرفة اليدوية وجمال التصميم العصري الذي يلبي ذوقك الفريد. وفي برنامج "صالون رحايا"، نلتقي لنشارككم هذه القصص، ونستلهم منكم لنصنع قطعاً ليست مجرد أثاث، بل هي جزء من ذكرياتكم المستقبلية."
وعدنا لك
"وعدنا في رحايا بسيط: أن نقدم لك قطعة فنية تتوارثها الأجيال، قطعة تحمل في تفاصيلها جودة لا تقبل المساومة، وتصميماً خالداً لا يبهت مع الزمن. نحن هنا لنساعدك على تحويل مساحتك إلى "بيت" دافئ يحكي قصتك."
رحايا ليست مجرد متجر أثاث. إنها دعوة مفتوحة لك لتكون جزءاً من حكايتنا، ولتجعل حكايتنا جزءاً من بيتك.